أسمعهم يتكلمون ..كذا وكذا
ليتفقوا على ميعاد كتب كتاب أختى ..ماذا؟!!
جريت إلى غرفتى ونظرت إلى نفسى فى المرآة بتكشيرة فظيعه
سأبقى لوحدى...كييييييييف!(فيها تكسير سنان)
إحم أحدههم قادم ..فتحت الكتاب الذى لم اذاكر فيه شىء
حتى خرج أخى الذى يراقبنى بنظراته التى شكت في (آة منك يا محمد)
قررتٌ إغلاق الباب حينما إندمجوا فى حديثهم وظللت ..أتخيل
وارتدى فساتين أمى التى مر عليها زماااااااان .. (واحد أبيض ؛وواحد روز..بس من أيام ثورة 19)
وكبر حجمها علي بالطبع ..أجرب هذا وهذا ..أممم هكذا أفضل ..
ألتقطت بعض الصور (مش دى طبعاً.. بس أحلى )
أحسست بالتعب قليلاً ..فقررتُ ال..
ثم طرقت أمى الباب قائلتاً (أمونه حببتى بتعملى إيه؟) كنت سأفتح لكن تذكرت أنى ..الفستان و...
فأجبتها (ثوانى يا ماما بغير عايزة حاجه من القوضه؟ )
لم أكذب أنا كنت فعلاً أغير أغلب الوقت أجابت:(لا يا حببتى) وذهبت ..
خرجت مسرعه لأغسل وجهى وأخلع الفستان و...
ثم عدت كما كنت ...وأهويت مرة أخرى لأنام ولكن ..الوضع مختلف الآن..
فهذه أجمل نومه.
وبعدييييييييين فيكى يا دماغىتخاااااااارييف وعماله أخرف ومفيش مذكرة والإمتحانات هااانت وربنا يستر
اللهُ المستعان
والكلمه دى مليتوا منها خلااااص عرفه
"أسألكم الدعاء"
وسلامى.
